محتويات
- ١ فيتامين د
- ١.١ أهميته
- ١.٢ علامات نقصه عند البالغين
- ١.٣ أعراض نقصه لدى الأطفال
- ١.٤ المستويات الطبيعية له
- ١.٥ أسباب نقصه
- ١.٦ مضاعفات نقصه
فيتامين د يعتبر فيتامين د (Vitamin D) من أهم الفيتامينات التي يحتاجها جسم الإنسان، والذي يلعب دوراً مهماً وحيوياً في كثافة وتكوين العظام، وأي نقص فيه يتسبب في مشاكل صحية لا يُحمد عقباها، ومن أهمها: تليّن العظام وتقوسها، وألم في العضلات والعظام، كما يُلاحظ أن أغلبية خلايا وأنسجة الجسم يوجد بها مستقبلات لهذا الفيتامين؛ نظراً لأهميته ودوره في حماية الجسم من الأمراض مثل: أمراض المناعة، والسرطان، والقلب، وغيرها.
أهميته
- يَحفظ توازن المعادن في الجسم.
- يُعزز امتصاص عنصرّي الفوسفات والكالسيوم من الأمعاء والكلى بالإضافة لتحكمه بخروج ودخول المعادن بالعظام.
- يُنظم عملية نمو الخلايا ويحد من نمو الخلايا السرطانية ويحفز الجهاز المناعي.
- يُساعد في نمو خلايا العظم في جسم الإنسان.
- يُحافظ على نسبة مادة الكالسيوم في الجسم.
علامات نقصه عند البالغين
- الشعور بألم وضعف بالعضلات.
- الشعور بالإرهاق بشكل مُستمر.
- حدوث ألم في العظام بمنطقة محددة أو بكافة الجسم خاصة منطقة الصدر عند الضغط عليها.
- الكسور في العظم خاصة لدى كبار العمر.
- وجود أمراض مناعية.
أعراض نقصه لدى الأطفال
- التأخر في النمو والمشي والجلوس والحبي.
- بروز الجبهة ولين العظام بالرأس.
- بروز جوانب عظام الصدر.
- الزيادة بعرض عظام الساعد.
- تقوّس الساقين والعمود الفقري.
المستويات الطبيعية له
- المستوى الطبيعي يساوي أو أكثر من (30) نانو غرام.
- (73%) من البالغين في الشرق الأوسط يعانون من نقص في فيتامين د، حيث يصل إلى أقل من (15) نانو غرام.
- (84%) ممّن يعانون من نقص فيتامين د هم من النساء.
- أما الكميات اليومية المطلوبة من هذا الفيتامين فهي كالتالي:
- الأطفال حديثو الولادة يحتاجون (400) وحدة دولية.
- البالغون يحتاجون (600) وحدة دولية.
- الكبار في السن من سن (71) وأكثر يحتاجون (800) وحدة بالإضافة للتعرض للشمس.
أسباب نقصه
- عدم التعرض للشمس بشكل كافٍ.
- الوصول لسن اليأس عند النساء.
- الكبر في العمر يؤدي لتقليل المادة المكوّنة له بالجلد.
- أمراض بالأمعاء تسبب سوء امتصاص الفيتامين بالأمعاء الدقيقة.
- السمنة وسوء التغذيّة تؤدي لتجمّعه في الدهون.
- انخفاضه بحليب الأم.
- الأمراض التي تُصيب الكلى والكبد.
- أدوية مرضى الصرع.
- انتقال الأمراض الوراثية من الوالدين للأطفال.
مضاعفات نقصه
- هشاشة في العظام.
- ضعف العضلات لدى كبار السن.
- الكسور في مفاصل الورك.
- أمراض السرطان خاصة في القولون والثدي والبروستاتا.
- زيادة نسبة الإصابة بمرض السكري ومرض ارتفاع الضغط.
- زيادة نسبة الإصابة بمرض السل.
- الاحتكاك بالمفاصل.
- الأمراض النفسية مثل الاكتئاب وانفصام الشخصية.
- ضعف في عضلة القلب.